شركة صينية تٌطبق إجراءات حازمة لمنع الأطفال من اللعب بالألعاب الإلكترونية ليلًا
أنا حواقررت شركة ألعاب إلكترونية بالصين اعتماد تقنية التعرف على الوجه لمنع الأطفال من اللعب بين الساعة العاشرة ليلًا والثامنة صباحًا.
وأعلنت الشركة أن التقنية الجديدة، التي أٌطلق عليها اسم "دورية منتصف الليل"، ستمنع التحايل على الحظر الحكومي المعتمد عام 2019، لوضع حد أقصى لما يمكنه أن ينفقه الشباب خلال اللعب.
اقرأ أيضاً
- أول تعليق لـ ”الزهراء لايق“ على قراءة القرآن أمام الرئيس السيسي
- وزيرة التجارة والصناعة تفتتح منتدى الأعمال المصري السنغالي بداكار
- بعد أن أعلن عبد الباسط حمودة أن توفيق الدقن خاله.. ماضي الدقن يقول عنه ”كذاب“
- «أمهات مصر» ترصد ردود فعل أولياء الأمور على تنسيق القبول بالثانوية
- 126 مليون زيارة للمنصة الإلكترونية.. كواليس الأسبوع الأول لمعرض القاهرة الدولي للكتاب
- «اليهود في الإمبراطورية العثمانية» يتصدر قائمة الأكثر مبيعًا في جناح المركز القومي للترجمة
- قرار جديد من المحكمة بشأن دعوى «العدل جروب» ضد سارة التونسي
- وزيرة خارجية السودان تشرح موقف بلادها بقضية سد النهضة لأعضاء مجلس الأمن.. تفاصيل
- 4 سيدات يقتلون شابًا ويحرقون جثته بالتبين
- لـ ”السماق“ فوائد عديدة تجعله أكثر من مجرد نكهة.. تعرف عليها
- حقيقة فرض ”المالية“ رسومًا جديدة على السيارات
- ممرضة تربح 107 مليون دولار من اليناصيب وترفض ترك وظيفتها
ويتعين على اللاعبين التسجيل عبر استخدام بطاقة هوية مرتبطة بقاعدة بيانات، لكن وردت تقارير عن استخدام الأطفال بطاقات تعريف أشخاص بالغين بدلًا من بطاقاتهم، وفي الوقت الحالي يتعين إجراء مسح على الوجه لمن يلعب لفترة زمنية معينة للتأكد من أنه بالغ.
وبدأت أكبر شركات ألعاب إلكترونية، اختبار النظام الجديد عام 2018، وهو قابل الآن للتطبيق على أكثر من 60 لعبة، وصممت معظم الألعاب التي تنتجها "تينسنت" للهواتف، إذ تحظى ألعاب الهاتف بشعبية في الصين أكثر من الغرب.
ومن السهل تطبيق تقنية التعرف على الوجه باستخدام كاميرا الهاتف مقارنة مع الأجهزة الأخرى، وقد سبق وطرح اقتراح لاختبار عمر اللاعب عبر استخدام الكاميرات، للتحقق من سن المستخدمين لمبيعات المنتجات التي تخص الراشدين على مواقع الإنترنت.
وتصنف منظمة الصحة العالمية رسميًا إدمان الألعاب الإلكترونية على أنه مرض، وغالبًا ما تتهم ألعاب الفيديو في الصين، بتأثيرها سلبيًا على الشباب، بما في ذلك التسبب بقصر النظر عند الأطفال.