وزيرة التضامن: نستهدف الوصول لـ15 مليون أسرة بقاعدة بيانات «حياة كريمة»
أنا حواقالت نيفين القباج وزيرة التضامن الاجتماعي، إن الوزارة تستهدف الوصول إلى قاعدة بيانات تخص مبادرة حياة كريمة تضم 15 مليون أسرة، مشيرةً إلى أنه حاليًا لديهم ٩ ملايين و٣٠٠ ألف أسرة مسجلة على قاعدة البيانات.
وأضافت "القباج" خلال توقيع بروتوكول تعاون بين التضامن ومؤسسة حياة كريمة، أنه سيتم رصد أحوال الأسر بدقة وإنشاء ملفات تفصيلية بتلك الأسر وميكنتها مع مراعاة الربط الشبكي بين كافة الوزارات المعنية.
اقرأ أيضاً
- ميشيل حليم يوضح حيثيات إلغاء حكم حبس رئيس نادي بلدية المحلة
- ”أنا حوا“ يكشف سبب اختفاء الراقصة جوهرة
- 22 وفاة.. بيان الصحة اليومى بشأن فيروس كورونا
- برلمانية تقترح السماح للزوجة المُعاقة بالجمع بين معاشين
- بعد انفصالها بـ 3 شهور.. «آمبر هيرد» تفاجئ الجميع بطفلتها الأولى.. شاهد
- إليكِ طريقة عمل جل الحواجب في البيت من «أنا حوا»
- أثناء صلاة الفجر.. شيخ يعتدي على جارته ”الخرساء“ جنسيًا
- ”عبد الدايم“ تٌطلق فعاليات احتفالات مئوية مسرح سيد درويش في الإسكندرية
- كارثة.. لقاحات كورونا غير فعالة ضد سلالة دلتا
- غياب نجوم الفن في عزاء مدير التصوير رمسيس مرزوق
- الدورى المصرى.. الأهلى يكتسح سموحة برباعية نظيفة
- بعد تعرضها للإساءة.. حملة تبرعات للطفلة الألمانية الباكية تجتاح السوشيال
وأشادت وزيرة التضامن الاجتماعي بدور المؤسسة في تسهيل آليات كفالة الأطفال ودعم الأسر البديلة الكافلة، مضيفةً أن عدد الطلبات المقدمة للوزارة من الأسر الكافلة تخطت ٢٥٠٠ طلب منذ شهر يونيو ٢٠٢٠ وهو اكبر عدد طلبات كفالة تم تقديمه في عام واحد في تاريخ الوزارة.
وأشارت إلى أن وزارة التضامن الاجتماعي تبذل جهودًا متواصلة لتوفير أقصى قدر من الرعاية للأطفال في الاسر الكافلة، اتساقًا مع سياسة الدولة لحقوق الانسان، وتعهدت بتسهيل كافة الاجراءات لمؤسسة "يلا كفالة" وكافة المؤسسات التي تستهدف تسهيل آليات الكفالة للأسر الكافلة.
وأوضحت أن الدولة بكافة مؤسساتها وسياساتها تنصب على حماية هؤلاء الأطفال، مشيرة الى أن الوزارة معنية بتوفير الرعاية الكاملة للأطفال سواء صحيا أو نفسيا أو اجتماعيًا.
وقالت إن الوزارة قدمت تسهيلات هذا العام للأسر البديلة الكافلة، مشددة على أن الوزارة تدقق في حالة الاسر المتقدمة بالطلبات حتى تضمن حياة آمنة للأطفال.
يٌشار إلى أن بروتوكول التعاون الذي تم توقيعه اليوم بمقر وزارة التضامن يهدف إلى تنسيق وتكامل الجهود المبذولة والتي تستهدف تحسين جودة حياة المواطن والحد من التأثيرات السلبية لڤيروس كورونا المستجد على الأوضاع المعيشية للأسر الأكثر احتياجًا.