أم كلثوم في ذكراها.. نكشف سر الرجل التاسع فى غراميات كوكب الشرق
أنا حواولدت سيدة الغناء العربي في ٢٨ديسمبر ١٨٩٨ وانطلقت للغناء وهي دون العاشرة، في الموالد منتدى ثم أتقنت التواشيح والقصائد، ذاع صيتها وهي دون الخامسة عشرة وكانت أولى حفلاتها الخارجية بالعراق.
وكان ممنوعا سفر المرأة دون زوج، فقام والدها بتزويجها صوريا من صديق له هو الشيخ عبد الرحيم لتحيي٣ حفلات بالعراق ولكن الزوج لم يدخل بها وطلقها بعد العودة.
أما الرجل الثاني في حياة أم كلثوم هو أشهر عاشق لها الشاعر أحمد رامي، الذي احترق بنار عشقها حتى آخر نفس، وكان كل من حولها يعلم تفاصيل غرامه كانت هي ملهمته في كل ماكتب من قصائد وأغاني كانت تشدو بها، وعندما طلب منها الزواج ذات يوم قالت له "خلينا كده يا رامي الجواز مش في صالح حد فينا ".
وعندما سألتها مذيعة البي بي سي يوما عن سبب رفضها قالت "أعلم أن رامي يعشقني وكتب في عشقه لي مالم يكتبه شاعر قديم أو حديث في حبيبته، لكني لو تزوجت رامي سوف تنطفئ نار حبه وشعره وبذلك نخسر الحب والشعر سويا".
الرجل الثالث الملحن محمد القصبجي، والذي عشقها في صمت وكانت تطلق عليه قصب فيذوب ولعا وآثر أن يبقى خلفها بعوده يعزف ألحان غيره، وكان يغضب عندما ترفض له لحنا وذات يوم تركها ومكث في بيته مريضا وفكر أن يرفع دعوى فضائية يطالب بحقه في إذاعة أغانيها من ألحانه بالإذاعة.
وعندما وقف أمام القاضي لم يتوقع حضور أم كلثوم التي قالت للقاضي "القصبجي يأمر وأنا أنفذ، ده عمري مع القصبجي مايتعوضش" فبكى وسحب القضية وصفقت القاعة وعاد يعزف خلفها ويعشقها في صمت.
الرابع هو شريف باشا صبري، شقيق الملكة نازلي ، زوجة الملك أحمد فؤاد وأم فاروق، أي أنه خال الملك فاروق ويمكن القول إنه أول من عشقته أم كلثوم لأنه كان رومانسيا معها بأقصى درجة، وقدم لها الهدايا من المجوهرات فكانت ترفضها وتكتفي بالورد وتغني له.
شريف باشا صبرى
ولا يمضى يوم إلا وتصاحبه وتذهب له في مكان سري في حلوان، وعندما قال لها أنه سيتزوجها فرحت لكن فوجئت برفض الملكة نازلي، وأصرت أن تتزوج عرفيا منه ولكن تم تسرب الخبر للصحافة فطلبت نازلي من شقيقها البعد عنها والسفر لباريس وبالفعل انفصل عنها في هدوء.
الرجل الخامس كان طبيب الأسنان والموسيقي أحمد صبري النجريدي، والذي كان يعالج أسنانها وأيضا جروح قلبها واستطاعت أن تنسى معه ألم الباشا خال الملك، ويمكن القول أنها عشقت النجريدي بعمق وإخلاص خصوصا أنه غير في شكلها وجاء لها بالموضوع من باريس.
وكان يشرف على تفاصيل حياتها وسافرت معه رحلات سرية لأوربا وعندما طلبها للزواج رفض والدها بشدة ولا أحد يعلم سبب الرفض، ربما لأن والد أم كلثوم كان معارضا لشكل ملابسها الذي غيره النجريدي حسب قول الناقد عبدالله أحمد عبدالله.
وكان والدها مريضا لم ترد أن تغصبه، وطلبت من النجريدي الصبر لكنه انسحب، وقالت مصادر إنه تزوجها عرفيا وعندما أراد إعلان الزواج واعتذرت غادرها إلى غير رجعة.
أما الرجل السادس في حياة أم كلثوم فهو الملحن محمود الشريف، الذي عشقها لسنوات دون أن يبلغها وعندما التقت به لتسمع ألحانه ورأت كيف يغني لها متيما متبتلا اهتزت مشاعرها وتركته لتعود له في اليوم التالي تسأله "أنت بتحبني يا محمود ؟
وكانت كلماته حريقا أشعل قلبها فقالت يعني تتجوزني فخر تماما، فطلبت منه أن يطلق زوجته ويعلنون الزواج وقالت سنكون معا للأبد .
الغريب أنها بعد عدة أسابيع عرفت مصادفة أنه لم يطلق زوجته، فثارت وطلبت الطلاق .
بعد طلاقها من الشريف صامت عن الزواج حتى التقت بالكاتب الصحفي الأشهر مصطفى أمين، الذي استطاع أن يغير حياتها وينقل لها العالم، ووضع خبرته عند قدميها.
وتقول درتيله الحفني في كتابها عن سيدة الغناء، إنه تزوجها عرفيا لمدة ١١عاما لم يفارقها حتى تم سجنه في قضية المختبر مع أمريكا، ونصحها رجال عبد الناصر الابتعاد عنه، لكنها كانت ترسل له الأموال وتطمئن عليه عن بعد.
أما الرجل الثامن فقد تحدثت عنه مصادر قليلة منها الصحفي العربي النشاشيبي ، الذي ذكر أن أم كلثوم أحبت رجل أعمال من أصل سوري التقاه في لندن، وعرض عليها الزواج سرا وأنها تزوجته لعدة أشهر، ولكن لم يوثق أحد المصادر هذه القصة غيره.
أما آخر جل في حياة أم كلثوم فهو الدكتور حسن الحفناوي، الذي كان أصغر منها ب 17عاما والذي كان يتابع حالتها الصحية ويرافقها دوما ، وتقول المصادر إنه طلب منها الزواج وهو يضحك فضحكت وقالت أنت بتهزر فقال بالعكس أنا مصمم فقالت وليه لاء، وأعلنا زواجهما وظلت معه حتى رحيلها.
⇧
قصة إجبارها على أول زيجة فى حياتها
وكان ممنوعا سفر المرأة دون زوج، فقام والدها بتزويجها صوريا من صديق له هو الشيخ عبد الرحيم لتحيي٣ حفلات بالعراق ولكن الزوج لم يدخل بها وطلقها بعد العودة.
عاشق ثوما الأول
أما الرجل الثاني في حياة أم كلثوم هو أشهر عاشق لها الشاعر أحمد رامي، الذي احترق بنار عشقها حتى آخر نفس، وكان كل من حولها يعلم تفاصيل غرامه كانت هي ملهمته في كل ماكتب من قصائد وأغاني كانت تشدو بها، وعندما طلب منها الزواج ذات يوم قالت له "خلينا كده يا رامي الجواز مش في صالح حد فينا ".
أغرب رد لأم كلثوم عن رفضها الزواج من رامي
وعندما سألتها مذيعة البي بي سي يوما عن سبب رفضها قالت "أعلم أن رامي يعشقني وكتب في عشقه لي مالم يكتبه شاعر قديم أو حديث في حبيبته، لكني لو تزوجت رامي سوف تنطفئ نار حبه وشعره وبذلك نخسر الحب والشعر سويا".
الرجل الثالث فى حياة الست
الرجل الثالث الملحن محمد القصبجي، والذي عشقها في صمت وكانت تطلق عليه قصب فيذوب ولعا وآثر أن يبقى خلفها بعوده يعزف ألحان غيره، وكان يغضب عندما ترفض له لحنا وذات يوم تركها ومكث في بيته مريضا وفكر أن يرفع دعوى فضائية يطالب بحقه في إذاعة أغانيها من ألحانه بالإذاعة.
وعندما وقف أمام القاضي لم يتوقع حضور أم كلثوم التي قالت للقاضي "القصبجي يأمر وأنا أنفذ، ده عمري مع القصبجي مايتعوضش" فبكى وسحب القضية وصفقت القاعة وعاد يعزف خلفها ويعشقها في صمت.
خال الملك فارق الحب الأول فى حياة كوكب الشرق
الرابع هو شريف باشا صبري، شقيق الملكة نازلي ، زوجة الملك أحمد فؤاد وأم فاروق، أي أنه خال الملك فاروق ويمكن القول إنه أول من عشقته أم كلثوم لأنه كان رومانسيا معها بأقصى درجة، وقدم لها الهدايا من المجوهرات فكانت ترفضها وتكتفي بالورد وتغني له.
شريف باشا صبرى
ولا يمضى يوم إلا وتصاحبه وتذهب له في مكان سري في حلوان، وعندما قال لها أنه سيتزوجها فرحت لكن فوجئت برفض الملكة نازلي، وأصرت أن تتزوج عرفيا منه ولكن تم تسرب الخبر للصحافة فطلبت نازلي من شقيقها البعد عنها والسفر لباريس وبالفعل انفصل عنها في هدوء.
طبيب الأسنان عالج أوجاع قلبها قبل آلامها
الرجل الخامس كان طبيب الأسنان والموسيقي أحمد صبري النجريدي، والذي كان يعالج أسنانها وأيضا جروح قلبها واستطاعت أن تنسى معه ألم الباشا خال الملك، ويمكن القول أنها عشقت النجريدي بعمق وإخلاص خصوصا أنه غير في شكلها وجاء لها بالموضوع من باريس.
وكان يشرف على تفاصيل حياتها وسافرت معه رحلات سرية لأوربا وعندما طلبها للزواج رفض والدها بشدة ولا أحد يعلم سبب الرفض، ربما لأن والد أم كلثوم كان معارضا لشكل ملابسها الذي غيره النجريدي حسب قول الناقد عبدالله أحمد عبدالله.
وكان والدها مريضا لم ترد أن تغصبه، وطلبت من النجريدي الصبر لكنه انسحب، وقالت مصادر إنه تزوجها عرفيا وعندما أراد إعلان الزواج واعتذرت غادرها إلى غير رجعة.
العاشق فى صمت
أما الرجل السادس في حياة أم كلثوم فهو الملحن محمود الشريف، الذي عشقها لسنوات دون أن يبلغها وعندما التقت به لتسمع ألحانه ورأت كيف يغني لها متيما متبتلا اهتزت مشاعرها وتركته لتعود له في اليوم التالي تسأله "أنت بتحبني يا محمود ؟
وكانت كلماته حريقا أشعل قلبها فقالت يعني تتجوزني فخر تماما، فطلبت منه أن يطلق زوجته ويعلنون الزواج وقالت سنكون معا للأبد .
الغريب أنها بعد عدة أسابيع عرفت مصادفة أنه لم يطلق زوجته، فثارت وطلبت الطلاق .
مصطفى أمين وحب دام 11 عاما
بعد طلاقها من الشريف صامت عن الزواج حتى التقت بالكاتب الصحفي الأشهر مصطفى أمين، الذي استطاع أن يغير حياتها وينقل لها العالم، ووضع خبرته عند قدميها.
وتقول درتيله الحفني في كتابها عن سيدة الغناء، إنه تزوجها عرفيا لمدة ١١عاما لم يفارقها حتى تم سجنه في قضية المختبر مع أمريكا، ونصحها رجال عبد الناصر الابتعاد عنه، لكنها كانت ترسل له الأموال وتطمئن عليه عن بعد.
رجل أعمال سورى وحب من أول نظرة
أما الرجل الثامن فقد تحدثت عنه مصادر قليلة منها الصحفي العربي النشاشيبي ، الذي ذكر أن أم كلثوم أحبت رجل أعمال من أصل سوري التقاه في لندن، وعرض عليها الزواج سرا وأنها تزوجته لعدة أشهر، ولكن لم يوثق أحد المصادر هذه القصة غيره.
الزيجةالأخيرة لكوكب الشرق رجل يصغرها بـ 17 سنة
أما آخر جل في حياة أم كلثوم فهو الدكتور حسن الحفناوي، الذي كان أصغر منها ب 17عاما والذي كان يتابع حالتها الصحية ويرافقها دوما ، وتقول المصادر إنه طلب منها الزواج وهو يضحك فضحكت وقالت أنت بتهزر فقال بالعكس أنا مصمم فقالت وليه لاء، وأعلنا زواجهما وظلت معه حتى رحيلها.