في ذكرى ميلاده.. انا حوا يكشف سر اعتزال توفيق الدقن الفن ؟
أنا حوافي مثل هذا اليوم عام 1923 شهدت محافظة المنوفية ميلاد توفيق الدقن واحد من أبرز نجوم السينما المصرية في فترة الستينيات، حيث قدم تاريخ سينمائي عظيم مكنه أن يصبح فيما بعد أحد أيقونات السينما المصرية.
كان توفيق الدقن يتمتع بشخصية عملية متواضعة فقد كان شديد الترحيب بالعمل مع الوجوه الجديدة حيث كان يتبنى مبدأ «أنتم تتعلموا مني وأنا أتعلم منكم»، هكذا روى المستشار ماضي توفيق الدقن نجل الفنان توفيق الدقن، حين استرجع بعض ذكريات والده في لقاء تلفزيوني سابق مع الإعلامي محمد الغيطي في برنامجه صح النوم مؤكدًا أن ظهور مواهب جديدة كان أمر يسعده للغاية.
كانت تجمع «الدقن» علاقة صداقة قوية بزملائه في الوسط الفني الأمر الذي جعله يتأثر بشكل كبير بعد رحيل عدد منهم، «والدي زعل جدًا على الأستاذ عبدالمنعم إبراهيم ورشدي أباظة ومحمود المليجي بعد وفاتهم لأنهم كانوا مقربين منه».
دفع حزن توفيق الدقن على وفاة أصدقائه إلى اعتزال الفن، خاصة بعد أن خذله بعض المخرجين الذين عملوا معه حينما كانوا مساعدين لمخرجين أكبر منهم، حيث فوجئ أنهم يعطون الممثلين الجدد وأصحاب سينما المقاولات الأولوية في كتابة أسمائهم على التترات.
حينها فضل توفيق الدقن في الاعتزال قائلا: «قال لا خلاص أنا اتصورت كتير وفعلًا أنا بفضل إني اعتزل».
⇧
كان توفيق الدقن يتمتع بشخصية عملية متواضعة فقد كان شديد الترحيب بالعمل مع الوجوه الجديدة حيث كان يتبنى مبدأ «أنتم تتعلموا مني وأنا أتعلم منكم»، هكذا روى المستشار ماضي توفيق الدقن نجل الفنان توفيق الدقن، حين استرجع بعض ذكريات والده في لقاء تلفزيوني سابق مع الإعلامي محمد الغيطي في برنامجه صح النوم مؤكدًا أن ظهور مواهب جديدة كان أمر يسعده للغاية.
كانت تجمع «الدقن» علاقة صداقة قوية بزملائه في الوسط الفني الأمر الذي جعله يتأثر بشكل كبير بعد رحيل عدد منهم، «والدي زعل جدًا على الأستاذ عبدالمنعم إبراهيم ورشدي أباظة ومحمود المليجي بعد وفاتهم لأنهم كانوا مقربين منه».
دفع حزن توفيق الدقن على وفاة أصدقائه إلى اعتزال الفن، خاصة بعد أن خذله بعض المخرجين الذين عملوا معه حينما كانوا مساعدين لمخرجين أكبر منهم، حيث فوجئ أنهم يعطون الممثلين الجدد وأصحاب سينما المقاولات الأولوية في كتابة أسمائهم على التترات.
حينها فضل توفيق الدقن في الاعتزال قائلا: «قال لا خلاص أنا اتصورت كتير وفعلًا أنا بفضل إني اعتزل».