رغم زواجه 6 مرات.. على الحجار يروى زواجه من ”جنيه“ لمدة 11 عام
أنا حوالا يوجد براهين بشكل دائم توحى بأن تعشق الجنية إنسيًا أو يعشق الجنى فتاة جميلة فيتحول إلى حالة من التسلط المفرط ليدخل فى جسد محبوبه ولكن هذا لا بنطوى تحت أسباب العين أو السحر وهى قضية جدلية فيما بين الرقاة الشرعيين والمعالجيين الروحانيين فمنهم من يؤكد حقيقة حدوث المس العاشق من الجن للإنس ومنهم من يختلف مع هذا القول نتيجة لأن الجن مخلوق من نار على عكس خليقة الإنس فشتان الفارق واستبعاد حدوث ذلك.
وهو ما رواه أحد أهم المطربين على الساحة الفنية، صاحب الصوت المصحوب بالهموم، قدم الكثير من الأغاني التي مازالت باقية في أذهان الجمهور، خاصة التي قدمت كتترات لعدد من المسلسلات أبرزهم مسلسل «ذئاب الجبل». نتحدث هنا عن صاحب الحنجرة الذهبية والصوت الملئ بالشجن والحب علي الحجار. "الحجار" من عائلة فنية فوالده إبرهيم الحجار الفنان الكبير الذي تعرض للفصل من عمله الإذاعي بسبب لقب الحجار الذي رفض تغيره، ليصبح إبراهيم مشردًا هو وأسرته، فكانت من هنا معاناة الحجار منذ الطفولة بحيث كان يعيش في حي إمبابة. داخل حجرة واحدة خالية من الماء والكهرباء، واضطرته الظروف أن يعمل صبي مكوجي ليساعد في معيشة أسرته، كما مارس هويته في رسم الأشخاص بأقلام الفحم وذلك مقابل قروش قليلة يحصل عليها بعد يرسم الحلاق والجزار وغيره من الأشخاص. درس بكلية الفنون الجميلة بعدما فشل في الاستمرار بكلية التجارة، لينطبق عليه مقولة "ابن الوز عوام"، فكان الفن يجري في عروش علي وشقيقة أحمد الحجار، فنضم الثنائي للعمل بفرقة التخت العربي وذلك بالتزامن مع دراسته في الكلية التي تخرج منها عام 1979. وفي هذه الفترة اكتشفه الموسيقار بليغ حمدي، بعد أن أعجب بأدائة في غناء أغنية «على قد ما حبينا» التي قدمه في حلقة من حلقات برنامج الموسيقى العربية، والتي كانت شهادة ميلاده الفنية في قلوب الجمهور. أما عن حياته الشخصية فهى مليئة بالمفاجأت وذلك بعد أن ذاع صيته بالزواج من "جنيه". تزوح "الحجار" بعد النجومية 6 مرات، وأنجب 7 أبناء يتحمل نفقتهم التي تصل إلى 40 ألف جنية شهريًا وأول زيجاته كانت من الراقصة مشيرة إسماعيل، وحاليًا على عصمته توجد زوجة واحدة منذ 15 عام. وبعيدًا عن تلك الزيجات فقد انتشرت أخبارًا وتصريحات على لسان علي الحجار بأن هناك "جنيه" عشقته لمدة 11 عام، وكانت تربطه بها علاقة غرامية بالرغم من أنه لم يراها، ولكن كانت هناك دلائل كثيرة تشير على وجودها، لكن بمرور الوقت تقرب من ربنا وابتعد عنها وأصبح لا يريد ذكرها. وقد كان وراء انتشار حكاية "الجنيه" صديق علي الحجار الذي كان يعمل في أحد الصحف ونشر الحكاية بدون علمه وقد أعلن علي الحجار أنه تخلص من تلك الجنية بمساعدة عم صبري، وذكر في أحد البرامج أن حكاية الجنية تسببت له في مشاكل كثيرة بعد أن نشرها الصحفي شريف المنباوي، وتهافتت علية الاتصالات الهاتفية من النساء وقتها لمعرفة كيف تخلص منها ومن حبها. وأيضًا..https://www.facebook.com/anahwa2019