ابنة اسمهان الوحيدة تكشف لماذا اخفى عنها والدها الأمير خبر وفاتها
أنا حواكاميليا الأطرش، هي إبنة الفنانه أسمهان من زوجها الأمير حسن الأطرش ولدت عام 1937
وتزوجت كاميليا من رياض جنبلاط " لبناني الجنسية "، ولها أربعة أولاد، ثلاثة شبّان وفتاة هي الأكبر، وهم: سهى، فيصل، فادي، زياد
تزوجت أسمهان في عمر السادسة عشر من الأمير حسن الأطرش ومن ثم انتقلت معه لجبل الدروز في سوريا.
وقد رزقت النجمة أسمهان من الأمير حسن الأطرش بابنتها الوحيدة كاميليا وبعد ذلك حدثت خلافات بينهما فانفصلوا وقالت كاميليا ابنة الفنانة الراحلة إنها مثل والدتها وقد تزوجت من رجل يكبرها في السن وهو رياض جنبلاط
وقالت والدي كان يحب والدتي كثيرا أما والدتي كانت تحب الأغاني أكثر من حبها لوالدي وأنا كنت مع والدتي بعد الانفصال عن والدي بأحد الفنادق في القدس.
عندما أرسل والدي قوة من الجنود الإنجليز وأخذوني من والدتي بالقوة
وقالت كنت في السابعة من عمري حينما أخذوني من والدتي وأن خبر وفاة والدتها صادف يوم عيد ميلادها السابع أي في 14 يوليو
وقد توفّيت وهي في السادسة والعشرين من عمرها، وكان والدها قد تلقّى في ذلك اليوم اتصالًا هاتفيًا من مصر، يعلمه أن والدتها تعرّضت لحادثة وتوفّيت على أثرها، ولم يخبرها والدها بهذا النبأ السيّئ، وفضّل أن يسير حفل عيد ميلادها من دون أي تعديل عليه
وحذّر الخدم من إعلامها بما حصل مهدّدًا إياهم بالطرد، إذا أفشى أحدهم بالأمر، بعد ثلاثة أشهر، أرسلها والدها إلى مدرسة «البيزنسون» الداخلية في لبنان
وهناك علمت أن والدتها توفّيت، حيث صار الأولاد في المدرسة يقولون لها: «يا حرام للأسف غرقت والدتك وماتت،فبكيت وتأثرت كثيراً لفقدانها».
⇧
وتزوجت كاميليا من رياض جنبلاط " لبناني الجنسية "، ولها أربعة أولاد، ثلاثة شبّان وفتاة هي الأكبر، وهم: سهى، فيصل، فادي، زياد
تزوجت أسمهان في عمر السادسة عشر من الأمير حسن الأطرش ومن ثم انتقلت معه لجبل الدروز في سوريا.
وقد رزقت النجمة أسمهان من الأمير حسن الأطرش بابنتها الوحيدة كاميليا وبعد ذلك حدثت خلافات بينهما فانفصلوا وقالت كاميليا ابنة الفنانة الراحلة إنها مثل والدتها وقد تزوجت من رجل يكبرها في السن وهو رياض جنبلاط
وقالت والدي كان يحب والدتي كثيرا أما والدتي كانت تحب الأغاني أكثر من حبها لوالدي وأنا كنت مع والدتي بعد الانفصال عن والدي بأحد الفنادق في القدس.
عندما أرسل والدي قوة من الجنود الإنجليز وأخذوني من والدتي بالقوة
وقالت كنت في السابعة من عمري حينما أخذوني من والدتي وأن خبر وفاة والدتها صادف يوم عيد ميلادها السابع أي في 14 يوليو
وقد توفّيت وهي في السادسة والعشرين من عمرها، وكان والدها قد تلقّى في ذلك اليوم اتصالًا هاتفيًا من مصر، يعلمه أن والدتها تعرّضت لحادثة وتوفّيت على أثرها، ولم يخبرها والدها بهذا النبأ السيّئ، وفضّل أن يسير حفل عيد ميلادها من دون أي تعديل عليه
وحذّر الخدم من إعلامها بما حصل مهدّدًا إياهم بالطرد، إذا أفشى أحدهم بالأمر، بعد ثلاثة أشهر، أرسلها والدها إلى مدرسة «البيزنسون» الداخلية في لبنان
وهناك علمت أن والدتها توفّيت، حيث صار الأولاد في المدرسة يقولون لها: «يا حرام للأسف غرقت والدتك وماتت،فبكيت وتأثرت كثيراً لفقدانها».