بعد العثور عليها في «بلاعة».. والد «كنزي» يتهم مدير الحضانة والعاملين بالإهمال
أنا حواأين كانت الطفلة كنزي ابنة مدينة العاشر من رمضان خلال الـ6 أيام الماضية؟ هل بالفعل قضت هذه الفترة داخل بالوعة؟ أم أن شخصاً خطفها وعندما شعر بالخطر وضعها في بالوعة قبل ساعات من العثور عليها؟.. أسئلة تجري نيابة العاشر من رمضان التحقيق فيها بعد ساعات من العثور على الطفلة.
وقال محمد عبدالله أبوالعينين، والد الطفلة، إنه قضي يوم أمس كله في النيابة العامة في تحقيقات موسعة لمعرفة المكان الحقيقي الذي كانت فيه كنزي طوال الـ6 أيام التي اختفت فيها، وكيف كانت داخل البالوعة بدون أكل أو شرب، مؤكداً أنه حتي الآن التحقيقات مستمرة ولم يتم الوصول إلى معلومات محددة بخلاف العثور عليها في بالوعة: «ازاي مش عارف».
أضاف «عبدالله» أن كنزي عمرها عامين و10 أشهر وتنطق كلمة ماما وبابا بصعوبة ولا تعرف أين كانت ولا مع من، وقال: «أنا متمسك بتوجيه الاتهام إلى مدير الحضانة والعاملين فيها لإهمالهم في المحافظة على حياة ابنتي وتركها تخرج إلى الشارع وتتعرض للخطر»، مشيراً إلى أنه خلال التحقيقات اتهم المدير ومشرفة الحضانة بالإهمال.
وتابع «عبدالله» أن الذي عثر على ابنته اثنان من أصدقائه أثناء تحركهما في أحد الشوارع القريبة من المنزل، حيث لمحا حركة في بالوعة قديمة في وقت مظلم من الليل، وعندما توجه أحدهما إلى البالوعة لاستكشاف الأمر مستخدماً كشاف هاتفه المحمول للإنارة، وجد كنزى، وقاما الإثنان بإخراجها وسط تجمع عدد كبير من الأهالي.
وقال إن أهالي العاشر من رمضان لم يتركوه ولم يتوقفوا لحظة عن البحث عن ابنته، وكذلك المسؤولين بمديرية أمن الشرقية، لافتاً إلى أنه رغم عثوره على ابنته لن يهدأ إلا بعد محاكمة المسؤول عن اختفائها، وكشف الحقيقة الكاملة حول الفترة التي اختفت فيها كنزى.
كانت الطفلة كنزى، عامين و10 أشهر، اختفت من إحدى دور الحضانة في المجاورة 37 بمدينة العاشر من رمضان، وحرر والدها محضرا في قسم الشرطة وقررت النيابة حبس الدادة المسئولة واتهامها بالإهمال، وبعد 6 أيام من البحث المتواصل تم العثور على الطفلة في بالوعة صرف صحى بالقرب من منزلها، ولاتزال قصة اختفائها وعودتها غامضة.
⇧
وقال محمد عبدالله أبوالعينين، والد الطفلة، إنه قضي يوم أمس كله في النيابة العامة في تحقيقات موسعة لمعرفة المكان الحقيقي الذي كانت فيه كنزي طوال الـ6 أيام التي اختفت فيها، وكيف كانت داخل البالوعة بدون أكل أو شرب، مؤكداً أنه حتي الآن التحقيقات مستمرة ولم يتم الوصول إلى معلومات محددة بخلاف العثور عليها في بالوعة: «ازاي مش عارف».
أضاف «عبدالله» أن كنزي عمرها عامين و10 أشهر وتنطق كلمة ماما وبابا بصعوبة ولا تعرف أين كانت ولا مع من، وقال: «أنا متمسك بتوجيه الاتهام إلى مدير الحضانة والعاملين فيها لإهمالهم في المحافظة على حياة ابنتي وتركها تخرج إلى الشارع وتتعرض للخطر»، مشيراً إلى أنه خلال التحقيقات اتهم المدير ومشرفة الحضانة بالإهمال.
وتابع «عبدالله» أن الذي عثر على ابنته اثنان من أصدقائه أثناء تحركهما في أحد الشوارع القريبة من المنزل، حيث لمحا حركة في بالوعة قديمة في وقت مظلم من الليل، وعندما توجه أحدهما إلى البالوعة لاستكشاف الأمر مستخدماً كشاف هاتفه المحمول للإنارة، وجد كنزى، وقاما الإثنان بإخراجها وسط تجمع عدد كبير من الأهالي.
وقال إن أهالي العاشر من رمضان لم يتركوه ولم يتوقفوا لحظة عن البحث عن ابنته، وكذلك المسؤولين بمديرية أمن الشرقية، لافتاً إلى أنه رغم عثوره على ابنته لن يهدأ إلا بعد محاكمة المسؤول عن اختفائها، وكشف الحقيقة الكاملة حول الفترة التي اختفت فيها كنزى.
كانت الطفلة كنزى، عامين و10 أشهر، اختفت من إحدى دور الحضانة في المجاورة 37 بمدينة العاشر من رمضان، وحرر والدها محضرا في قسم الشرطة وقررت النيابة حبس الدادة المسئولة واتهامها بالإهمال، وبعد 6 أيام من البحث المتواصل تم العثور على الطفلة في بالوعة صرف صحى بالقرب من منزلها، ولاتزال قصة اختفائها وعودتها غامضة.