الزوجة الثانية.. هل تعيش سعيدة؟
هناك كثير من النماذج لعلاقات يتخذ فيها الرجل زوجة ثانية إلى جانب زوجته الأولى، ويكون الأمر مقبولًا في عدد من المجتمعات والمعتقدات، لكن السؤال هنا: هل تسير العلاقة على نحو جيد؟ وكيف يتعايش جميع أطرافها؟ وكيف تعيش الزوجة الثانية سعيدة في زواجها ومع وجود زوجة أولى؟ في هذا المقال المقدم من "أنا حوا" نجيبك عن كل هذه الأسئلة، ونستمع إلى خبراء العلاقات ونصائحهم بخصوص هذا الأمر. ك
قد يصعب على بعض النساء تخيل أن تعيش إحداهن بسعادة في حين يكون لزوجها أسرة أخرى، لكن الأمر يتحقق بالفعل في عديد من الحالات، وتعيش الزوجة الثانية سعيدة في الحالات التالية:
يرى خبراء العلاقات الزوجية أن الرجل عادة ما يكون أكثر عرضة للوقوع في الحب مرة ثانية بين الخامسة والثلاثين والأربعين من عمره، وأن دافعه لهذه العلاقة لا يكون لأسباب جنسية وإنما رغبة في التجديد، إذ يستهويه الشعور بأنه يعيش في علاقة متجددة بعيدة عن الملل والرتابة.
ومن الممكن أن يتطور هذا الإحساس ليتحول إلى مشاعر حب قوية.
وينصح الخبراء في مثل هذه الحالات، بأن يكون الشخص صريحًا مع نفسه، ويعرف من البداية تداعيات هذه المشاعر على استقرار وضعه الأسري والاجتماعي.
ولمعرفة ما إذا كان يحب زوجته الثانية بصدق أم لا، يجب النظر إلى الأسباب أولًا.
تتنوع تفسيرات بحث الرجل عن الزوجة الثانية، بعض يقول إنها مجرد نزوة وبعضهم يراه حبًا حقيقيًا، من المؤكد أن هناك بعضًا من الأسباب التي تجعل الرجل يُقدم على هذه الخطوة والتي تجيب سؤال هل يحب الرجل الزوجة الثانية أم لا، ومن بين هذه الأسباب:
يشعر الرجل بأنه يحتاج إلى تجديد مشاعره مع أخرى، ويبدأ البحث عنها في كل مكان، حتى يستعيد مشاعر الحب الجميلة.
في بعض الأحيان، يكون الدافع بحث الرجل عن الزوجة التي تمنحه الشعور بالسعادة والراحة النفسية، كما يرغب في بعض التدليل.
قد يبرر الزوج بحثه عن زوجة ثانية بانشغال الزوجة الأولى عنه، لذا يبحث عن سيدة أخرى تعطيه اهتمامها وحبها.
ووفقًا لكل سبب يمكن القول إن الزوج في هذه العلاقة يحب زوجته الثانية أو أنه يبحث فقط عن شعور معين، أو يريد تحقيق خيال بعينه.
والحقيقة أن كل حالة تختلف عن غيرها ولا يمكن إطلاق حكم نهائي ثابت.
⇧
يف تعيش الزوجة الثانية سعيدة؟
قد يصعب على بعض النساء تخيل أن تعيش إحداهن بسعادة في حين يكون لزوجها أسرة أخرى، لكن الأمر يتحقق بالفعل في عديد من الحالات، وتعيش الزوجة الثانية سعيدة في الحالات التالية:
- تجنب الزوجة الثانية مقارنة نفسها بالزوجة الأولى والانشغال بحياتها الخاصة.
- تجنب الزوجة الثانية الغيرة من الزوجة الأولى، خاصة أنها تعلم من قبل بوجودها قبل اتخاذ هذا القرار.
- حرص الرجل على المساواة بين الزوجتين وعدم الميل لإحداهن على حساب الأخرى.
- محاولة الرجل إنشاء تقارب بين الزوجتين والأسرتين بموافقة كلتيهما وكذلك التقريب بين الأولاد.
- تقسيم الأعباء بشكل عادل حال التشارك في منزل واحد.
- مراعاة الزوجة الثانية مشاعر الزوجة الأولى، خاصة في حالة كونها لم تكن تقبل الوضع سابقًا، فمن الصعب على أي امرأة أن يخبرها زوجها أنه يريد الزواج بأخرى.
- تفهم جميع الأطراف طبيعة العلاقة، والاتفاق على أسلوب حياة يرضي جميع الأطراف، ولا يأتي على حساب أحد.
هل يحب الرجل الزوجة الثانية؟
يرى خبراء العلاقات الزوجية أن الرجل عادة ما يكون أكثر عرضة للوقوع في الحب مرة ثانية بين الخامسة والثلاثين والأربعين من عمره، وأن دافعه لهذه العلاقة لا يكون لأسباب جنسية وإنما رغبة في التجديد، إذ يستهويه الشعور بأنه يعيش في علاقة متجددة بعيدة عن الملل والرتابة.
ومن الممكن أن يتطور هذا الإحساس ليتحول إلى مشاعر حب قوية.
وينصح الخبراء في مثل هذه الحالات، بأن يكون الشخص صريحًا مع نفسه، ويعرف من البداية تداعيات هذه المشاعر على استقرار وضعه الأسري والاجتماعي.
ولمعرفة ما إذا كان يحب زوجته الثانية بصدق أم لا، يجب النظر إلى الأسباب أولًا.
أسباب الزواج من الثانية
تتنوع تفسيرات بحث الرجل عن الزوجة الثانية، بعض يقول إنها مجرد نزوة وبعضهم يراه حبًا حقيقيًا، من المؤكد أن هناك بعضًا من الأسباب التي تجعل الرجل يُقدم على هذه الخطوة والتي تجيب سؤال هل يحب الرجل الزوجة الثانية أم لا، ومن بين هذه الأسباب:
استعادة الشعور بالحب:
يشعر الرجل بأنه يحتاج إلى تجديد مشاعره مع أخرى، ويبدأ البحث عنها في كل مكان، حتى يستعيد مشاعر الحب الجميلة.
الحصول على الاستقرار النفسي والسعادة:
في بعض الأحيان، يكون الدافع بحث الرجل عن الزوجة التي تمنحه الشعور بالسعادة والراحة النفسية، كما يرغب في بعض التدليل.
البحث عن الاهتمام والحب:
قد يبرر الزوج بحثه عن زوجة ثانية بانشغال الزوجة الأولى عنه، لذا يبحث عن سيدة أخرى تعطيه اهتمامها وحبها.
ووفقًا لكل سبب يمكن القول إن الزوج في هذه العلاقة يحب زوجته الثانية أو أنه يبحث فقط عن شعور معين، أو يريد تحقيق خيال بعينه.
والحقيقة أن كل حالة تختلف عن غيرها ولا يمكن إطلاق حكم نهائي ثابت.